جعلتك رقيبًا «أضواء

 

 

 

في بداية قصّة البشر يسأل الله قايين أين أخوك فيجيب: "أأنا حارسٌ لأخي؟"(تك 9/4 )ومن هنا تبدأ قصّة الأخوّة المجروحة. وكأنّ قايين يقول: لم أختر لي أخًا بل أنت اخترته، فلمَ يُطلب إليّ أن أعتني به؟ مثل الكاهن واللاوي في قصّة السامريّ الصالح (لو10/ 29- 37): لمَ أُطالب بالإحسان إلى الغريب، من لا يبادلني الإحسان ولا يقدر أن يردّ الجميل؟

 

 

للمزيد....إضغط هنا