من أجمل أقوال الأم تريزا «القوت اليومي

 

 

 

 

أنا قلم رصاص في يد الرّبّ الذي يكتب رسالة محبه للعالم.
 

عندما تكون مرفوضًا ومكروهًا ومهملاً ومنسيًّا من الجميع ، فان هذا جوع أعظم وفقر أكبر من جوع أي إنسان ليس لديه ما يأكله.
 

 لا تعتقد أن المحبة ولكي تكون أصيلة يجب أن تكون خارج المألوف ، ما نريد هو محبة بلا ملل.
 

 لا تنتظر من يقودك لعمل الخير ، اعمل الخير لوحدك وللآخرين مباشرة.
 

 كل واحد منهم ( وتعني الفقراء ) هو يسوع متنكر.
 

 كلما ابتسمت لأحد ما فانك عملت عمل للمحبة هدية لذلك الشخص.
 

 أعمال الخير هي حلقات تكون سلسلة المحبة.
 

 أنا لا أصلي للنجاح ، بل لاكتمال إيماني.
 

 لو أحببت حتى تتعب فلن يكون هناك تعب أكثر بعد ، بل حب أكثر.
 

 أنا اعرف أن الرب لن يحملني ما لا اقدر أن احتمل تمنيت لو انه لا يثق بي كل هذه الثقة.
 

 لو ليس هناك سلام ، فذلك لأننا نسينا أننا إخوة لبعضنا البعض.
 

 إن أردت لرسالة المحبة أن تسمع فلابد أن تنتشر ، مثل لكي تبقي المشكاة ( الفانوس ) مشتعلة ، يجب ان نملأها بالزيت. 
 

 لو لا تستطيع أن تطعم مائه شخص، فاطعم واحد فقط.
 

لو انك تنتقد الآخرين، فلن يكون لديك أوقات لتحبهم.
 

 في هذه الحياة لا نقدر أن نعمل أشياء عظيمه، نقدر أن نعمل أشياء صغيره بمحبه عظيمة انه حقًا لفعل عظيم أن تساعد من سقط.

 

 مارس المحبة في بيتك، لأنه في البيت يجب أن تبدأ محبتنا للآخرين.
 

 يسوع قال أحبوا بعضكم بعضًا ، هو لم يقل أحبوا كل العالم.
 

 الفرح شبكه من المحبة بها تصطاد النفوس.
 

الكلمات الطيبة قصيرة وسهله التعبير ، ولكن صداها باقٍ للأبد.
 

 لنقابل بعضنا البعض بابتسامه ، لان البسمة هي بداية المحبة.
 

 أخطر الأمراض هو أن تكون لا أحد لأي أحد.
 

 البشر غير عقلانيين وغير منطقيين وأنانيين ، أحببهم رغم هذه الصفات كلها.
 

 الجوع الى المحبة أعظم من الجوع إلى الخبز.
 

الأعجوبة ليست في ما نعمل ، بل في سعادتنا ونحن نعمله. 

 

 الكلمات التي لا تعطي نور المسيح تزيد الظلام.