قلب يسوع المطعون ينبوع الرحمة «القوت اليومي

 

 

 

 

 

 أيّتها الرحمة الإلهيّة، يا دفق حياة وحبّ لا تنضب، تتدفّق إلى عمق نفوسنا لكي ترويها من ينبوعكِ الحيّ.

 

 إغسلي أدران خطايانا وجراحنا الخفيّة. أعطنا القوّة لكي ننتصر على شرّ الخطيئة التي تحاول أن توقعنا في حبائلها الخبيثة كلّ يوم.

 

 

إنّ قلبك يا يسوع المطعون بالحربة هو مصدر وينبوع الرحمة.

 

ساعدنا ونوّرنا لكي نلتمسها منك كلّ ويوم في حياتنا، لأنّ لا دواء ولا شفاء ولا خلاص من دونها، لك الشكر آمين.

 

 

البابا فرنسيس