سبت أسبوع العجائب: صلاة المساء من زمن الصّوم الكبير «صلاة المساء

 

 

سبت أسبوع العجائب: صلاة المساء من زمن الصّوم الكبير

 

 

ألمَجدُ للآبِ والابْنِ والرُّوحِ القُدُسِ في ابتدائِنا وانتهائِنا.

 

وَلْتَفِضِ المَراحِمُ علينا نَحنُ الخَطأةَ الحَقِيرين، في العالمَينِ اللذينَ خَلَقتَهُما، يا رَبَّنا وإلهَنا لكَ المَجدُ إلى الأبد.

 

- أهِّلنا، أيُّها الطبيبُ السَماويّ، أنْ نَحمَدَكَ في هذا المساءِ المُبارَك، لأجلِ تَدبيرِكَ الخلاصِيّ، ومُعجِزاتِكَ الإلهيَّة. ولتَكُن مَعرِفتكَ مَطبوعة ً في قلوبِنا، فنفهَمَ عِظَمَ مَحبَّتِكَ لنا، ونرفعَ إليكَ المَجدَ وإلى أبيكَ وَروحِكَ القُدُّوس، إلى الأبد. آمين.

 

- إرحمنا أللّهُمَّ واعضُدنا. نَشكُرُ حَنانَكَ، أيُّها الطبيبُ الصَّالِحُ مُحِبُّ البَشر. يا مَنْ شَفيتَ العالمَ بِمَرهَمِكَ الرُّوحيّ. إشفِ أوجَاعَنا وضَمِّدْ جِراحاتِنا النفسيَّة والجسديَّة، فنعرِفكَ ونُحِبَّكَ ونُمَجِّدَكَ إلى الأبد.

 

 

                           اللحن الأول:  بْعِدُنِهْ دْصَفْرُو

 

*                 مــا كـــــان أروَعْ          وَجْـهَ الفادي في المَجمَــعْ

                  يَـــومَ  الــسَّـــبــتِ          يُـــبــــرِئُ  الـــمُــوجَــــعْ:

                  قـُـمْ،  مُــدَّ  البـاع َ         تبْرَأ ، قامَ  واسْـطـــــــاع َ

                  فـَــــمـَــــــدَّهـــــــا          آيـــــــة ً   تــسْــــطَــــــعْ!

 

**               مِــنْ  أورَشــلـيــمَ          مِــن  آدُومَ،  الأ ر دُ ن ِّ

                 صُـورَ ،  صَـيــدا          جَــمْــــــعٌ  لا  عَــــــــدَّا!

                 جــــاؤوا  يَبغــون          يســـــــوع َ  يَسْـتـشــفــون

                 يُــنــــشِــــــــــدون          المَــجْــــــدَ  والحَــمْـــــــدَا

 

*/**             جِــئـتَ دُنـيـــانــا           حتّى تشفــــي مَرضـانـــا

                 وَنُـــــــبْـــــــــــرَأ           مِنْ  خَــطــــايــــانـــــــــا

                 أنــتَ  طَــبـــيبُ           الأرواحِ  والأجـســــــــامِ

                 أنــتَ  الشـَّــافي           كُـــــلَّ  الأسْــــقـــــــــــامِ

 

 

المزمور 111(110): 1-6

 

*      هللويا. أعتــرِفُ للـرَّبِّ بِـكُـلِّ قلبي          في مجلِسِ المُستقيمين وفي الجَماعَة.

 

**    أعـمـــالُ الـــرَّبِّ عَــظيـمَة ٌ  مُدَبَّرَة           يـتـأمَّـــلُ  فـيــهــــا  الـمُـحِــبُّــــونْ.

 

*      صُـنـعُـــــهُ ذو  جَـــلالٍ  وبـهـــاء           وعَــدلـُـــهُ  دائِـــمٌ  إلـــى الأبــــد.

 

**    جَــعَـلَ لِـمُـعـجِـــزاتِـــهِ  ذِكــــــــرًا           ألــــــــــرَّبُّ  رَؤوفٌ  رحــيــــــمْ.

 

*     أعـطــى الــذيـن يَـتَّــقــونَــهُ غِـــذاءً           ذكَـــــرَ إلـــــى الأبـــدِ  مِـيـثـــاقـهُ.

 

**    أبــدى لِـشــعـبِـهِ قـــوَّة َ أعـمــالِـــهِ           إذ أعـطـــــاهُـــمْ مــيــــراث َ الأمَـم.

 

*و**  ألمَجدُ للآبِ والابنِ والروحِ القُدُسْ           مِـنَ الآنَ وإلـى أبــــدِ الآبِــــــديــنْ.

 

 

- إرحمنا أللّهُمَّ واعضُدنا. يا مُتلمِذ َ العَشّارين، ومُطهِّرَ الدنسين، ومُسامِحَ الخطأة، يا مَنْ قبلتَ توبة جَميعِ الذين عادوا إليك. رَبِّ، بِكَ نِيَّاتُنا تَخلـُص، ونُفوسُنا تَطهُر، فنُصبِحُ هياكِلَ مُقدَّسة ً لِسُكناكَ الأزليّة، ونرفعَ إليكَ المجدَ إلى الأبد.

 

      

                          اللحن الثاني:  لْعِلْ مِنْ شُوفْرِي

 

*                قد  ظنّـــــــوكَ يـوحَـنّــــا           الــمَــعـــمَــــــدانْ

                 والنـَّـبِــــــيَّ    إيـليَّـــــــا           أو  أيّــــاً كـــانْ!

                 أذهلـتَ الـعَـقـلَ فـي صُنعِ           الآيــــــــــــــــاتْ

                 قــالـــــوا: يوحَـنّــا  قـــامَ           مِــن َ  الأمـواتْ!

 

**              قلتَ: يا رُسلي، ما القولُ            الصَّـحــيـــــــــحْ؟

                قــــالَ كيفــــــا : إنـَّـــــكَ            أنتَ  المَـســيــحْ!

                قلتَ: هَــهُـــنــا  رَهْــــط ٌ            لا  يَــــــمُــــوتْ

                حـتّـى آتـــي  بـالمَــجـــدِ            فـي  المَـلـكـوتْ!

 

*/**           بَــعْــدَ أيَّـــــــــامٍ مِـــــــنْ            هــذا  المَــقـــــالْ  

               في  طـابــورَ  عَــيَّـــدْتَ            عــيـدَ  المَــظــالْ

               قُـمـــتَ  بــين َ  إيـليَّـــــا            والــكَـــلـــــيــــــمْ

               قـــدَّمـتَ  مَـجْــدَ  عـيــدِ            الفِصــحِ العَظيـمْ!

 

 

مزامير المساء

من المزمور 140 – 141

 

لِتُقمْ صَلاتي كالبَخُورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كتقدمةِ المَساء .

 

لِتُقَمْ صَلاتي كالبَخورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كَتَقْدِمَة المَساء . (تُعاد بعد كل مقطع)

 

             

* إليكَ أصرُخ ، يا رَبِّي أسرِعْ إليَّ ، أصِخْ لِصَوْتي حينَ أصْرُخُ إليك .

         

* إليكَ عيناي ، أيُّها الرَّبُّ السَيِّدُ ، بِكَ اعْتَصَمْـتُ فَـلا تُـفْــــرِغْ نَفْسي .

         

* يُحيــطُ بـي إكليـــلٌ مِــنَ الصِدِّيـقـــين ، عِنْــــدَما تُـكـافِـئُـــــــــــــني .

      

 

                           من المزمور 118

 

إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ وَنُورٌ لِسَبيلي .

 

إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ ونُورٌ لِسَبيلي.  (تُعاد بعد كل مقطع)

 

             

* أقْسَمْـتُ وسَأُنْجـِـزُ أنْ أحْفـَـظَ أحْكـامَ عَـــدْلِكَ .

         

* وَرِثْتُ شَهاداتِكَ إلى الأبَد لأنَّها سُـرُورُ قَلْــبي .

         

* ألمَجْدُ للآبِ والابن ِ والروح ِ القُدُس إلى الأبد .

 

 

 

                               لحن: سُوغِيتُو

 

            عَدْنُ  النّورِ  بعـدَ  النِّعمَهْ         صارَ  النّورُ  فيها  ظـُلـمَـهْ

            باتتْ  عينُ  الدَّهـرِ عَميــا         في  دَيجورٍ  غَشَّى  الدُّنيــا

 

           إبنُ  الآبِ  البِكرُ الغـالــي         جـــــاءَ  نُــوراً  لِــلأجْيـــالِ

           يُضفي العِلمَ الوَحيَ العالـي         يَجـلـــــو  الـسِــرَّ  بالأمثـالِ

 

           حتّى فاضَ فجرُ الوَحـــيِ         عـادَ  الـنّــورُ  عين َ الـعُمْيِ

           يَسبي  العُميَ وَجْهُ الابـنِ         فيهِ  اشتـفـُّوا  وَجهَ  عَدْنِ !

 

 

- لِنَرفعَنَّ التَّسبيحَ والمَجدَ والإكرامَ إلى مُعطي الناموس، ومُوَضِحِ طريقَ الحياة، إلى الذي نَهَجَ لنا بتَدبيرِهِ المُنقِذِ سُبُلَ الخلاص، وقلّدَنا سِلاحا قوِّيّاً على العدُوّ، وألبَسَنا الظفر، وأعطانا الحياة. ألصّالِحِ الذي لهُ المَجدُ والإكرامُ في هذا المساءِ وكُلِّ أيَّامِ حَياتِنا إلى الأبد. آمين.

 

- نَدعوكَ لِمَعونَتِنا، أيُّها الرَّبُّ الإلهُ الصّالحُ الرّحيم، ونبتَهِلُ إليكَ، يا مُحِبَّ البشر، أبا سيِّدِنا يسوع المسيحِ ومُرسِلهُ، واضِعَ خُطـَّةِ الخلاصِ ومُتَمِّمَها. قوِّنا، وامنحنا بنعمَتِكَ وقُدرَةِ روحِكَ القُدُّوسِ قداسة النفسِ والجسد، لكي نَسعى بالصَبرِ واليقظةِ والجهدِ في صِراعِ الفضيلة.

 

       هَبْ لنا، رَبِّ، على هذهِ العُطور، في ذِكرى عجائِبِكَ الباهِرة، أنْ نغتَسلَ منْ خَطايانا بالتَّهَجُّدِ والإمساكِ والصلواتِ والتّأمُّلاتِ ودُموعِ التوبةِ فنخْزُنَ لنفوسِنا الغِنى الرّوحيّ، ونبلغَ بابتهاجٍ ذلكَ العيدِ العَظيم، وشركة فِصحِكَ، قيامة ابنِكَ مُجَدِّدَةَ الكون. وننتهيَ نهاية ً صالحة، تَحسُنُ في عينيك، وننالَ إكليلَ الظفرِ بسيِّدِنا يسوع المسيح الذي بهِ ومعهُ يَجِبُ لكَ المَجدُ والوَقارُ ولِروحِكَ القُدُّوس، الآن وإلى الأبد. آمين.

 

 

                         لحن البخور:  بْيَادْ  إغْرُوتُو

 

هللويا للرَّبِ المَجدُ

           ما الإيمانُ  في عَينيكَ            رَبِّ، قُلْ لي قُلْ: ما الإيمــــــانُ؟

         - لا بالخُبزِ  لا بالقلــبِ            لا  بالعَقلِ  يحيا  الإنســــــــــانُ!

           ألمَولــودُ  كـالطفــــلِ            من روحِ اللهِ يلقى اللهُ في دُنيـــاهْ!

 

 

- أيُّها الغُفرانُ السَّامي الذي نَزَلَ إلى السُّفليِّين بِحُنُوِّهِ وفيضِ مَحبَّتِهِ. إصْفَحْ اللّهُمَّ عنْ سَيِّئاتِنا بِغزيرِ نعمَتِك، واستَجِبْ طِلباتِنا على عِطرِ هذا البخورِ الذي قدَّمناهُ إلى عَظمَتِكَ، وامنَحْ بها الأمان والسَّلامَ الكنيسة والعالمَ أجمع، فنرفعَ إليكَ المَجدَ إلى الأبد. آمين.

 

 

 

                         مزمور القراءات: شُوبْحُو لْهَو رُعْيُو

 

 

**                ماذا  عَـلِــمْــــــتَ               يـا  نيقـوديمُــوسْ؟

                  كـيــفَ  فـهِـمْــــتَ               آيـــــاتِ النَّـاموسْ؟

 

*                رَبُّ  الـــتَّـــــوراةِ               آتــــى  يَــســـــوع َ

                 تِـــلكَ  الآيـــــــاتِ               تَسبي  الـجُـمـوع َ!

 

*/**             آيــــاتُ الـــــــرَّبِّ              حُــلــمُ  الأدْهـــــــارِ

                 فيهـــــا  أهُــــــــذ ُّ              لـيـلـي  نَهــــــــاري

 

 

قراءَةٌ من سفرِ التكوين (16/ 1-16).

 

       وأمَّا ساراي امرأةُ أبرامَ فلمْ تَلِدْ لهُ. وكانتَ لها أمَة ٌ مِصريَّة ٌ اسمُها هاجَر. فقالت ساراي لأبرام: هُوذا قدْ حَبَسني الرَّبُّ عَنِ الوِلادَة، فادخُلْ على أمَتي لعَلَّ بَيتي يُبنى منها. فسَمِعَ أبرامُ لِقولِ ساراي. فأخذتْ ساراي امرأة ُ أبرامَ هاجَرَ المِصريَّة َ أمَتَها مِنْ بعْدِ عشرِ سنين، من مُقامِ أبرامَ في أرضِ كنعان، فأعطَتها لأبرامَ رَجُلِها لِتَكون لهُ زوجَة. فدَخَلَ على هاجَرَ فحَمَلت. فلمَّا رأتْ أنَّها قدْ حَمَلت، هانَتْ مَولاتُها في عَينيها. فقالتْ سارايُ لأبرام: ظـُلمي عليك. إنّي دَفعتُ أمَتي إلى حَجْرِك، فلمَّا رأتْ أنَّها قدَ حَمَلتْ هُنتُ في عَينيها. يَحكُمُ الرَّبُّ بيني وبينَكَ. فقالَ أبرامُ لِساراي: هذِه أمَتُكِ في يَدِكِ، إصنَعي بها ما يَحسُنُ في عَينيكِ. فأذلّتْها سارايُ فهَرَبَتْ مِن وَجهِها.

 

       فوجَدَها ملاكُ الرَّبِّ على عينِ ماءٍ في البَرِّيَّة، على عينِ الماءِ التي في طريقِ شور. فقالَ لها:  يا هَاجَرُ أمَة ُ ساراي، مِنْ أين جِئتِ وإلى أين تَذهبين؟ قالت: إنّي هارِبَة ٌ مِنْ وَجهِ ساراي مَولاتي. فقالَ لها مَلاكُ الرَّبّ: إرجِعي إلى مَولاتِكِ واتّضِعي تحتَ قدَميها. وقالَ لها ملاكُ الرَّبّ: لأكثِرَنَّ نَسلكِ تَكثيراً حتّى لا يُحصى لِكثرَتِهِ. وقالَ لها ملاكُ الرَّبّ: ها أنتِ حامِل، وَسَتلدين ابناً وتُسَمِّيهُ اسمعيل، لأنَّ الرَّبَّ قدْ سَمِعَ صَوتَ شقائِكِ، ويكونُ رَجُلا ً وَحشيّاً، يَدُهُ على الكُلِّ ويَدُ الكُلِّ عليه، وأمامَ جَميعِ إخوَتِهِ يَسكُنُ. فنادَتْ باسمِ الرَّبِّ المُخاطِبِ لها: أنتَ اللهُ الذي رآني. لأنّها قالت: يَقيناً هَهُنا رأيتُ قفا راءِيّ. لذلكَ سُمِّيَتِ البِئرُ بِئرَ الحَيِّ الرَّاءِيّ، وهي بين قادِشَ وبارَد. وَوَلدَتْ هاجَرُ لأبرامَ ابناً، فسمَّى أبرامُ ابنَهُ الذي ولدتْهُ هاجَرُ إسمَعيل. وكان أبرامُ ابن سِتٍّ وَثمانين سنة، حين ولدَتْ هاجَرُ إسمعيلَ لأبرام.

 

 

                              لحن: باعوت مار يعقوب

 

*/**          يـــا ابــــنَ اللهِ       أنــتَ الآتـــــــــــي        كي تـشـفـيـنــــا

              فاسمَعْ صــوتَ       الــــحُبِّ واشــــفِ        المَـرضى فينـــا

              أنــتَ أمْـــــــنُ       الـعُـــلـــــــويِّـــــين        والأرضِـيِّــــــين

              أمِّـــنْ جَـمــــعَ       الـمُــــؤمــنــــــــين        واهْـدِ الضّـالـينْ

 

*             ذ َوق َ الأرضِ       صــــــــوتُ الآبِ         العَذبُ طَيَّـــبْ

              قـــد  داواهـــا       بـالـتّــعـــــــلـــــيمِ         اللّذِ الأطيَـــبْ

              مِثــلَ الشّـمـسِ        فــــاضَ مِـــــلْءَ         الأكوانِ الحَقّ

              ذابَ الـبُـــؤسُ        مِـثــلَ الـظـِّـــــلِّ         حين َ أشرَقْ !

 

**            قــــولٌ فـاضَ        هَــــلَّ أولــــــى         النّطقَ الأبكَــــمْ

              فاضَـتْ نـورًا        عـيــنٌ  فــيـهـــا         النّورُ  أظلـَــــمْ

              كـان َ الكَــنــزَ        نـــــالَ  مِـنْــــهُ         البُرءَ المَجمـوعْ

              يَـــروي مِنــهُ         كُـــلُّ  ظـــــامٍ         وَهْوَ اليَـنْـبـــوعْ    

 

*             غاصَ الرُّسْلُ        فـــوقَ الطـُّــــورِ         فـي إشعـاعِــهِ

              فاضَ اثـنـــانِ        فـي الـتــخْـبيـــرِ         عن  أوجاعِــهِ

              ثـُـمَّ  صـــاحَ        الآبُ: أصـغــــوا         لابني الأمجَــدْ!

              غَـيْمُ النّـــــورِ        غَــطـَّــى  رأسَ         الابنِ الأوحَـدْ!

 

*/**          ألـلَّـــــــــــهُـمَّ        مَــنْ أرضـــــــاكَ         صَـومُ الآبـــاءْ

              إقبَــــلْ  مِنَّــا        هــــذا الــصَّــــومَ         نحنُ الأبنـــــاءْ

              عظـِّـمْ وارفـعْ        ذِكــــرَ الـعَــــذرا         والـقِـدِّيـســـــينْ

              جُـدْ وارحَمـنا        طَـيِّــــبْ ذِكــــرى         المَوتى. آمين!

 

 

 

 

صلوات الخِتام

 

فَلْنَشكُرِ الثالوثَ الأقدسَ والممَجَّدَ ولِنَسْجدْ لَهُ  وَنُسَبِّحْهُ الآبَ والابنَ والروحَ القُدُس. آمين.

كيرياليسون، كيرياليسون، كيرياليسون.

 

قَديشاتْ آلوهُو، قَديشاتْ حَيِلْتُونُو، قَديشاتْ لُومُويُوتُو (3 مرات)

إتْراحامِ عْلَيْن (3 مرات)

 

أبانا الذي في السماوات...

 

- إقبَلْ، أيُّها الطبيبُ السَّماويّ، صلاتنا في هذا المساءِ المُبارَك، خلّصْ شَعبَكَ وبارِكْ ميراثك. ولتكُنْ هذهِ الأيَّامُ طريقاً يُبلّغُنا نورَ القيامةِ المَجيدَة، أيُّها الآبُ والابنُ والرّوحُ القُدُسُ لكَ المَجدُ والشُكر، الآن وإلى الأبد. آمين.