متفرقات «
-
لا تخف، آمِن فحسب
ما نفع الإيمان بعد الموت؟
-
«لا تدينوا لئلا تُدانوا» (متَّى1/7)
التوبة هي العودة إلى الـ"أنا" الأصليَّة
-
عظة قداسة البابا فرنسيس في أربعاء الرماد
يا يسوع، أنا هنا أمامك، مع خطيئتي، وبؤسي. أنت الطبيب، وأنت يمكنك أن تحررني. اشفِ قلبي
-
كلمة قداسة البابا قبل صلاة التبشير الملائكي
حياة المسيحي، هي على خطى الرب، معركة ضد روح الشر
-
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة زمن الصوم ٢٠٢١
إنَّ زمن الصوم هو زمن للإيمان، أي لكي نقبل الله في حياتنا ونسمح له بأن "يقيم معنا" معنا"
-
رسالة الصوم 11 للبطريرك الرَّاعي
الصوم في زمن جائحة كورونا
-
رسالة قداسة البابا فرنسيس اليوم العالمي 29 للمريض 2021
“لأنَّ لَكُم مُعَلِّمًا وَاحِدًا وَأَنتُم جَمِيعًا إخوَةٌ” (متى 23، 8)
-
المقابلة العامّة عَبر وسائل التواصل الاجتماعي
عندما تكون الصلاة بحسب قلب يسوع تحصل على المعجزات
-
عظة البطريرك الرَّاعي - عيد القدّيس مارون
"حبّة الحنطة إذا وقعت في الأرض وماتت أعطت ثمرًا كثيرًا" ( يو 12/ 24)
-
المقابلة العامّة عَبر وسائل التواصل الاجتماعي
الصّلاة تحوِّل الليتورجيّا إلى حالة في النفس داخلية، وتستوعيها، في أثناء الاحتفال وبعده
-
الله لم يصنع الموت
فلو لم تحبّه لما صنعته، وكيف يثبت ما لم تدعه إلى الوجود؟
-
رسالة قداسة البابا في مناسبة اليوم الإرسالي العالمي
"أَمَّا نَحنُ فلا نَستَطيعُ السُّكوتَ عن ذِكْر ما رَأَينا وما سَمِعْنا" (رسل 4، 20)
-
المقابلة العامّة عَبر وسائل التواصل الاجتماعي
بالصّلاة يحدث شبه تجسد جديد للكلمة. وكل واحد منا "بيت للقربان" حيث يريد كلام الله أن يحل ضيفًا ويستقر، حتى يتمكن أن يزور العالم.
-
رسالة قداسة البابا في مناسبة اليوم العالمي لوسائل التواصل الاجتماعيّة
"هلُمَّ فانْظُرْ" (يو 1، 46).
-
البرية والحضور للبشر
إذا كانت الحياة الرهبانيّة هي "في العالم" فهي حضور للبشر
-
اليوم العالمي التاسع والعشرون للمريض
علاقة الثقة على أساس العنايّة بالمرضى
-
المقابلة العامّة عَبر وسائل التواصل الاجتماعي
صلاة التسبيح
-
أنت هو إبني الحبيب، بك أنا سُررت
دعوة الله هي ليست لأنّي كامل، بل لأنّي ابن لله، وكمالي يتحقّق بطاعتي الكاملة لإرادته التي تقدّسني
-
كيف أكون شاهداً للمسيح؟
أن أكون شاهداً للمسيح هذا يعني أن أكون مصغياً للآخر وحاضراً له بمعنى أنني مستعد لمساعدته عندما يكون بحاجة إلي
-
صوت صارخ في البرية
كم نحن بحاجة لمثل هذه النبوءة في أيّامنا هذه؟ كم نحن بحاجة إلى تعزية بعد الألم والعذاب؟