«Main Menu
-
اللهَ يَهَبُ الرُّوحَ بِغيرِ حِساب
الله هو نبعٌ يستقي منه كلّ شخصٍ كميّة المياه التي يحتاج إليها.
-
«سَتَرَوْنَ ملائِكَةَ اللهِ صاعِدينَ نازِلينَ فَوقَ ابنِ الإِنْسان»
هذه الأرواح المباركة ترتفع من خلال التأمّل في الله، وتنزل لتعتني بنا وتحفظنا في كلّ طرقنا
-
«لا تَخَف! سَتَكونُ بَعدَ ٱليَومِ لِلنّاسِ صَيّادًا»
إنّ إلقاء الشبكة بناءً على كلمة الرّب يسوع، إنّما يعني عدم نسب أيّ شيء لنفسنا بل نسب كلّ شيء له
-
محاسِنُ المعموديَّة
صرتُم لله أبناء، وللمسيح أخوةً وأحبّاء، وصرتُم عرائِسَ الرّوحِ بالعماد.
-
بالمعموديَّة تُطهَّرُ ذنوبُ النّفسِ الخفيَّة.
رُشَّ على ذُلّي من نداك، فتُغفرَ ذنوبي بدماك، وأكون يا ربِّ عن يمينِك، وأَختلِطَ مع قدّيسيك.
-
صلاة إبتهال لأبينا القديس انطونيوس الكبير ابي الرهبان
عيده في 17 كانون الثاني
-
الرّوح في المعموديَّة
إنزلوا يا إخوتي والبسوا الرّوحَ القدُس، من داخل مياهِ المعموديَّة.
-
عرس المعموديَّة
وضع يسوع في حشا المعموديَّة حلَّةَ المجدِ وأرسلَ العروسَ لتنزل فتلبسها من المياه.
-
سرّ المعموديّة
أجمل وأبهى عطيَّة من عطايا الله...
-
يد الروح القدس
أنا آلة الله، آلة عاقلة...
-
المعموديَّة صورةُ قيامتنا وعربونها
نأتي الحياة المنظورة بالولادة الجسديَّة، فنحن كلُّنا فاسِدون أمّا بالنّظر إلى الحياة المُستقبلة، فسنتحوَّلُ فيها بقوَّة الرّوح القدس
-
سِمَة روحيَّة لا تُمَّحى
المعموديَّة تُمنَح مرَّة واحدة ولا تتكرَّر.
-
يَأتي بَعدي مَن هو أَقوى مِنيِّ
الملك يأتي إلى السابق، والربّ إلى الخادم...
-
الآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ شَهِدَ لِي
صوت الله لا يُسمعُ من خلال أذنيّ الجسد إنّما من خلال ذكاء القلب الّذي نناله بواسطة الرُّوح القدس.
-
معموديّة الرّب يسوع
فإن كان الله قد نال المعموديّة من إنسان، فلا يعتبر أحد نفسه غير مستحقّ أن يَقبلها من رفيق عبوديّة.
-
يوحنّا صديقُ العريس
أيَّ شيءٍ للمعموديَّة وليس لك. وما الذي ينقُصُكَ لتنزل فتأخُذَهُ من المياه؟
-
«أَعِدُّوا طَريقَ الرَّبّ واجعَلوا سُبُلَه قَويمَة»
"ويَكونُ هُناكَ مَسلَكٌ وطَريق يُقالُ لَه الطَّريقُ المُقَدَّس"
-
ها هو الرّب يسوع يخرج من المياه.
لقد نزل في الماء، فلننزل معه لنعود فنصعد معه...
-
ألآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ بِسَلام
طالما لم أحمل المسيح بين ذراعيّ، فأنا ما زلت أسيرًا وغير قادر على التحرّر من قيودي.
-
«صَعِدا بِه إِلى أُورَشَليم لِيُقَدِّماه لِلرَّبّ»
قدّم ذاته لأبيه ليعلّمنا كيف نقدّم أنفسنا للربّ.