أضواء «
-
منتصف المسيرة… نحو القيامة
أين أصبحنا في مسيرتنا “الصِّياميّة”؟ ماذا أنجزنا؟
-
الصوم، إنتباه للآخر
"تنافسوا في إكرام بعضكم لبعض" (رو 12، 10).
-
الصوم فترة تطهّر وتنقية للذات
الصوم هو تفتيش عن لمسة المسيح في حياتنا، ننالها من خلال معرفة محدوديّتنا وخطيئتنا، ننالها بفعل ثقة وإيمان
-
زمن توبة حقيقية
الصلاة هي مصفاة نارية يتم فيها عرض انتظاراتنا وآمالنا على نور كلمة الله...
-
رسالة الصوم الثانية عشرة للبطريرك الكردينال مار بشاره بطرس الرَّاعي
في زمن الكنيسة السينودسيّة روما 2022
-
رسالة قداسة البابا فرنسيس في مناسبة الزمن الأربعيني 2022
"فَلْنَعْمَلِ الخَيرَ ولا نَمَلَّ، فنَحصُدَ في الأَوانِ إِن لم نَكِلّ. فما دامَت لَنا الفُرْصَةُ إِذًا، فَلْنَصنع الخَيرَ إلى جَميعِ النَّاس" (غلاطية 6، 9-10أ)
-
الوثيقة التحضيريّة لسينودس ٢٠٢٣
"من أجل كنيسة سينودسيّة: شركة ومشاركة ورسالة"
-
إثنين الرماد
"الصّوم الذي أريده هو أن تُحل قيود الظلم، وتفك سلاسل الإستعباد ويُطلق المنسحقون أحراراً وينزع كلّ قيد عنهم". (أش58، 6).
-
الله لم يصنع الموت
أنت يا الله تحبّ كلّ ما صنعت، فلو لم تحبّه لما صنعته، وكيف يثبت ما لم تدعه إلى الوجود؟
-
لماذا نشعر بالخوف حيال الموت؟
لا تضطرب قلوبكم. أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي أيضًا. في بيت أبي منازل كثيرة
-
القديس مارون
الصديّق كالنخل يزهر ومثل أرز لبنان ينمي
-
صلاة للكهنة
صلاتي لك ربّي أن إحفَظْهُم، إحمِهِم لأنّهم لكَ، كهنتك الّذينَ قَدَّموا حياتَهُم عند مذبَحِكَ...
-
صلاة كاهن
يسوع، أيّها الكاهنُ الأزليّ، يا كاهناً دعاني الى عِشقِ الكهنوت، يومَ كوّنتَني اختَرْتَنِي
-
عيد دخول الرب يسوع إلى الهيكل
أَلآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ بِسَلام.... لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ أَبْصَرَتا خَلاصَكَ
-
صلاة من أجل وحدة المسيحيّين
"رأينا نَجمَه في المَشْرق، فَجِئنا لِنَسجُدَ لَه" (مت ٢: ٢).
-
البرّية ومواجهة الشّرّير
تتضمّن مواجهة الإنسان للشرِّير بُعدين، أحدهما مقاومته وثانيهما محاربته.
-
البرية واللقاء بالله
عندما ذهب أنطونيوس إلى البرية، قصد لقاء الله من جهة، ومواجهة الشرّير من جهة أخرى
-
البرِّيَّة والانفصال عن البشر
البرِّيَّة وبُعد العلاقة البشريَّة بين الإنفصال والحضور
-
معنى دعوة الله لأنطونيوس
بمناسبة عيد شفيع رعيتنا فلنتأمّل سويّاً في المعاني الروحية للبريّة حيث نشأت الحياة الرهبانية عن يد أنطونيوس.
-
أنت هو إبني الحبيب، بك أنا سُررت
المسيح في نهر الأردن هو صورة كلّ واحد منّا، إنسانيّته التي دخلت مياه معموديّة يوحنّا هي صورة إنسانيّتنا المدعوّة الى التوبة والى العودة الى الله.