أضواء «
-
أنا ومريم
مَن هي مريم العذراء؟
-
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي 56 لوسائل التواصل الاجتماعي ٢٠٢٢
بدأنا نفقد القدرة على الإصغاء إلى الشخص الذي أمامنا، سواء في النسيج الطبيعي للعلاقات اليومية
-
ما لَكم خائفينَ هذا الخَوف؟
الله لا ينقذنا من الألم وإنما ينقذنا داخل الألم، لا يحمينا من العذاب وإنما يحمينا في العذاب، ولا يخلّصنا من الصليب وإنما يخلّصنا بالصليب.
-
تاريخ الشهر المريميّ
هذا الشهر يدعونا إلى فتح قلوبنا أمام مريم بطريقة مميّزة
-
أين ذهبت وعوده كلّها؟ ماذا نفعل نحن الآن؟
"النور يخفت والليل قد أشرف على الحلول"
-
رحمة الله!
"آدم، أين أنت؟"
-
الأحد الجديد
هَاتِ إِصبَعَكَ إِلى هُنا فَانظُرْ يَدَيَّ، وهاتِ يَدَكَ فضَعْها في جَنْبي، ولا تكُنْ غَيرَ مُؤمِنٍ بل كُنْ مُؤمِنا.
-
يوم الخلق الجديد
كيف أحافظ على قيامة الرّب في حياتي وفي حياة الآخرين؟
-
السبت العظيم
هل ما زلنا نؤمن في هذه اللحظة بالحياة؟ هل ما زلنا نؤمن بذواتنا أيضًا؟
-
يوم الجمعة العظيمة
قد وُضعت على قبر المسيح صخرةٌ كبيرة، وكم من صخور تحجب بصيص الأمل عن قلوبنا؟
-
خميس الأسرار
فلَستُم إِذاً بَعدَ اليَومِ غُرَباءَ أَو نُزَلاء، بل أَنتُم مِن أَبناءَ وَطَنِ القِدِّيسين ومِن أَهْلِ بَيتِ الله.(أف2/ 19)
-
الثلاثيّة الفصحيّة
لقد وصلنا الآن إلى قلب أسبوع الآلام، وهو اكتمال درب الصوم.
-
الأسبوع العظيم
"فالآب أحب العالم كثيرا، حتى أنه بذل ابنه الوحيد" (يو 3/16).
-
لماذا يصمت الله أمام الظلم والعنف؟
كيف يموت معلّقًا على الصليب حبيب الله ومسيحه المختار؟
-
“هُوشَعنا”… “اصلُبهُ، اصلُبهُ”
كم مرّةٍ نقول “اصلُبهُ”، بعد أن نكون قد نادينا به ملكًا وهتفنا “هُوشَعنا”؟
-
هوشعنا
هل نعلن المسيح ملكاً أوحد على حياتنا؟
-
الصوم مسيرة تحرر وموت تتكلّل بالقيامة
ًالمسيح أعطى للصوم معنىً جديدًا وجذريا
-
تشجّع وقم فهو يدعوك
كم يخيفنا منطق الترك والتغيير؟
-
الإيمان هو التزام وصراع روحيّ
إن المسيح لا يزال يعلن اليوم عن القدرة التي له على الأرض، فهل نحن فريسّيون جدد؟ هل نقول "من هو هذا ليغفر الخطايا"؟، وكم من مرّة نقولها بكبريائنا وقلّة إيماننا.
-
صلاة عيد الأمُّ هو عيدك مريم
ومن أحق منك بالتفاتة يا أمّا أعطت كلّ أمّ مثال الأمومة ودرسها الأسمى؟